SYI’IR TANPO WATON

Ngawiti ingsun…nglara syi’iran…

Kelawan muji pareng pengeran…

Kang paring rohmat lan kenikmatan…

Rino wengine….tanpo pitungan….2X

 

Duh bolo konco…prio wanito….

Ojo mung ngaji syare’at bloko….

Gur pinter dongeng nulis lan moco…

Tembe mburine…bakal sangsoro….2X

 

Akeh kang apal….Qur’an Hadist e…

Seneng Ngafirkeh marang liyane…

Kafir e dewe Ga’ di gatekke…

Yen isih kotor…ati akale…2X

 

Gampang kabujuk…Nafsu angkoro…

Ing pepaese Gebyare ndunyo….

Iri lan meri sugi e tonggo…

Mulo atine…peteng lan Nisto…2X

 

Ayo sedulur…Jo nglale ake…

Wajib e ngaji sak pranatane…

Nggo ngandelake iman Tauhid e…

Baguse sangu…mulyo matine…2X

 

Kang aran sholeh…bagus atine…

Kerono mapan sari ilmune…

Laku torekot lan ma’rifate…

Ugo hakekot…manjing rasane…2X

 

Alqur’an kodhim…wahyu minulyo…

Tanpo tinulis iso diwoco…

Iku wejangan guru waskito…

Den tancep ake ing njero dodo…2X

Kumantel ati…lan pikiran…

Mrasuk ing badan kabeh njeroan…

Mukjizat rosul dadi pedoman…

Minongko dalan…manjing e iman…2X

 

Kelawan Alloh…Kang maha Suci…

Kuduh rangkulan rino lan wengi…

Di tirakati di riadhoi…

Dzikir lan suluk jo nganti lali…2X

 

Urip e ayem…rumongso aman…

Dununge roso tondo yen iman…

Sabar nerimo snajan paspasan..

Kabeh tinakdir saking pengeran…2X

 

Kelawan konco…dulur lan tonggo…

Kang podo rukun ojo daksio…

Iku sunnah e rosul kang mulyo…

Nabi muhammad…panutan kito…2X

 

Ayo nglakoni…sekabeane…

Alloh kang bakal ngangkat drajate…

Senajan ashor toto dhohire…

Ananging mulyo makom drajat e…2X

 

Lamun palastro…ing pungkasane…

Ora kesasar roh lan sukmane…

Den gadang Alloh syuargo manggone…

Utuh mayite…ugo ules…2X

 

Ya roshulalloh..salam mun’alaika…

Ya rofi’asyaaniwaddaarojii….

‘Athfataiyajii rotal’alaami…

Ya Uuhailaljudiwalkaromi…..2X

SENANDUNG PEGHARAPAN AMPUNAN

أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي كَسَبَ الذُّنُوبَا                            وَصَدَّتْهُ اْلأَمَانِي أَنْ يَتُوبَا

أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي أَضْحَى حَزِ ينًا                          عَلَى زَلاَّتِهِ قَلِقًا كَئِيبَا

أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي سُطِرَتْ عَلَيْهِ                              صَحَائِفُ لَمْ يَخَفْ فِيهَا الرَّقِيبَا

أَنَا الْعَبْدُ الْمُسِيءُ عَصَيْتُ سِرًّا                           فَمَا لِي اْلآنَ لاَ أُبْدِي النَّحِيبَا

أَنَا الْعَبْدُ الْمُفَرِّطُ ضَاعَ عُمُرِي                           فَلَمْ أَرْعَ الشَّبِيبَةَ وَالْمَشِيبَا

أَنَا الْعَبْدُ الْغَرِ يقُ بِلُجِّ بَحْرٍ                              أَصِيحُ لَرُ بَّمَا أَلْقَى مُجِيبَا

أَنَا الْعَبْدُ السَّقِيمُ مِنْ الْخَطَايَا                             وَقَدْ أَقْبَلْتُ أَلْتَمِسُ الطَّبِيبَا

أَنَا الْعَبْدُ الشَّرِ يدُ ظَلَمْتُ نَفْسِي                          وَقَدْ وَافَيْتُ بَابَكُمْ مُنِيبَا

549107_417297354974075_1525344321_n

DOA NABI HIDIR AS (Doa Menolak Balak)

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَّى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ

دُ عَاء الفرَج لِسَيِِّدِنَا الخِضِرْ عَلَيْة السَّلاَم

اَللَّهُمَّ كَمَا لَطَفْتَ فِى عَظَمَتِكَ دُونَ اللّطَفَاءِ وَعَلوْتَ بِعَظَمَتِكَ عَلَى الْعُظَمَاءِ ، وَعَلِمْتَ مَاتَحْتَ أَرِضِكَ كَعِلْمِكَ بِمَا فَوْقَ عَرْشِكَ ، وَكَا نَتِ وَسَاوسُ الصدورِ كَاْلعَلاَ نِيَّة عِنْدَكَ ، وَعَلاَ نَّيِةُ اْلقَوْلِ كَالسَّر فِى عِلْمِكَ ، وَانْقَادَ كُلُّ شَىْء لِعَظَمَتِكَ ، وَخَضَعَ كُلُّ ذِى سُلْطَانٍ لسُلْطَانِكَ ، وَصَارَ أَمْرُ الدُّنْيَا والاَخِرَةِ كُلُّه بِيَدِكَ . اِجْعَلْ لِى مِنْ كُلَ هَمٍ أَصْبَحْتُ أَوْ أَمْسَيْتُ فِيهِ فَرَجَا وَمَخرَ جَا اللَّهُمَّ إِنَّ عَفَوَكَ عَنْ ذُنُوبِى ،  وَتَجَاوَزَكَ عَنْ خَطِيئَتىِ ، وَسِتْركَ عَلَى قَبِيحِ عَمَلِى ، أَطمِعْني أَنْ أَسْألَُكَ مَا لاَ أَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ مِمَّا قَصَّرْتُ فِيهِ ، أَدْعُوكَ اَمِنا وَأَسْأ لك مُسْتَأنِسَا . وَإِنَّكَ الْمحْسِنُ إِلَّى ، وَأَنَا الْمُسِى إلى نَفْسِى فِيِمَا بَيْنِى وَبَيْنَكَ ، تَتَوَدَدُ إِلىَّ بِنِعْمَتِكَ وَأَتَبَغَّضُ إلَيْكَ بِالْمعَاصِى وَلَكِنَّ الثَّقَةُ بِكَ حَمَلَتْنِى علَى الْجراءَةِ عَلَيْكَ فَعُدْ بِفَضْلِكَ وإحْسِانِكَ عَلَي إِنَّكَ أَنْتَ التَّوِابُ الَّرَحِيم وَصَلَ الله ُعَلَى سَيِدِنَا مُحَمَّدٍ وَ اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ

RUNTUTAN BACAAN YAASIN

{يس}

إِلىَ حَضَرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى وَ المُرْتَضَى سَيِّدِنَا محمدٍ سَيِّدِ الْوَرَى وَعَلىَ آلِهِ وَ َازْوَاجِهِ وَاَوْلاَدِهِ وَذُرِّ يَّاتِه ِشَيْءٌ لله لنا و لهم الفاتحة :

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {1} الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {2} الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {3} مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ {4}إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ{5}اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ {6} صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّينَ {7}

وَ إِلىَ جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالصَّحَابَةِ وَ اْلخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ سَيِّدِنَا أَبِى بَكْرٍ وَ عُمَرْ وَ عُثْمَانَ وَ عَلِى وَ عَلىَ بَقِيَّة ِالصَّحَابَةِ وَ التَّابِعِيْنَ وَ تَابِعِ التَّابِعِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ الصَّاِلحِيْنَ وَ الْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَ اْلمُجَاهِدِيْنَ الطَّاهِرِ يْنَ وَ اْلمُفَسِّرِ يْنَ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ وَاْلمُحَدِّثِـيْنَ مِنْ مَشاَرِقِ اْلأَرْضِ إِلىَ مَغاَرِ ِبهَا بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا شَيْءٌ لله لنا و لهم الفاتحة :

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {1} الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {2} الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {3} مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ {4} إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ {5} اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ {6} صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّينَ {7}

وَ إِلىَ أبَائِنَا وَ أمَّهَاتِنَا وَ أجْدَادِنَا وَ جَدَّاتِنَا وَ إِلىَ مَشَائِخِنَا وَ اَسَاتِذِنَا وَلِجَمِيْعِ سَادَاتِنَا اَلتَّوْحِيْدِيَّةِ وَ الْفِقْهِيَّةِ وَالصُوْفِيَّةِ وَاُصُوْ لِهِمْ وَ فُرُوْعِهِمْ وَ ِلأَرْوَاحِ كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ اَجْمَعِيْنَ شَيْءٌ ِللهِ الْفاتحة :

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {1} الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {2} الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {3} مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ {4} إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ {5} اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ {6} صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّينَ {7}

اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

يس {1} وَالْقُرْآنِ الْحَكِيْمِ {2} إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ {3} عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ {4} تَـنْزِ يْلَ الْعَزِ يْزِ الرَّحِيمِ {5} لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا          أُ نْذِرَ آ بَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ {6} لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ {7} إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَ لاً فَهِيَ إِلَى اْلأَذْ قَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ {8} وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ {9} وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَ نْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ {10} إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِ يْمٍ {11} إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا                    وَآ ثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِيْنٍ {12} وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ {13} إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْ نَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ {14} قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَ نْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ  تَكْذِبُونَ {15} قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ {16} وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ {17} قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ {18} قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ {19} وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ {20} اتَّبِعُوا مَنْ لاَ يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ {21} وَمَا لِيَ لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ {22} أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لاَ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَ لاَ يُنْقِذُونِ {23} إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ {24} إِنِّي آ مَنْتُ بِرَ بِّكُمْ فَاسْمَعُونِ {25} قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ {26} بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ {27} وَمَا أَ نْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ {28} إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ {29} يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ {30} أَ لَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَ نَّهُمْ إِلَيْهِمْ لاَ يَرْجِعُونَ {31} وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ {32} وَآَيَةٌ لَهُمُ اْلأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ {33} وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ {34} لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلاَ يَشْكُرُونَ {35} سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ اْلأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ اْلأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لاَ يَعْلَمُونَ {36} وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ {37} وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ {38} وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ {39} لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ {40} وَآَيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ {41} وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ {42} وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنْقَذُونَ {43} إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ {44} وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ {45} وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آَيَةٍ مِنْ آَيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ {46} وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ {47} وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ {48} مَا يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ {49} فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ {50} وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ {51} قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ {52} إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ {53} فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ {54} إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ {55} هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِئُونَ {56} لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُمْ مَا يَدَّعُونَ {57} سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ {58} وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ {59} أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ {60} وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ {61} وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ {62} هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ {63} اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ {64} الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ {65} وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ {66} وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ {67} وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ {68} وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآَنٌ مُبِينٌ {69} لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ {70} أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ {71} وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ {72} وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ {73} وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آَلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ {74} لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ {75} فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ {76} أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ {77} وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ {78} قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ {79} الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ {80} أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ {81} إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ {82} فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ {83}

لاَاِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَ اللهُ أَكْبَرْ . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ{1} اللهُ الصَّمَدُ{2} لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ {3} وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ{4}(3 X)

لاَاِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَ اللهُ أَكْبَرْ . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ{1} مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ{2} وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ {3} وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ {4} وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ {5} (3 X)

لاَاِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَ اللهُ أَكْبَرْ . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ{1} مَلِكِ النَّاسِ{2} إِلَهِ النَّاسِ{3} مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ{4} الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ{5} مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ{6} (3 X)

لااله إلا الله و الله أكبر . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {1} الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {2} الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {3} مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ {4} إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ {5} اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ {6} صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّينَ {7}

بسم الله الرحمن الرحيم . الم {1} ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَ يْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ {2} الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ {3} وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُ نْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُ نْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِاْلآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ {4} أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ{5}

وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيم

اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ  لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي اْلأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَ لاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَ لاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

ِللهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي اْلأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

آ مَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُ نْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آ مَنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ

لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَ لاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَ لاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ {وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا     3×} أَ نْتَ مَوْ لاَ نَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

اِرْحَمْنَا يَا اَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ     { 3×}

رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ

إِنَّمَا يُرِ يْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا

إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

اَللّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ حَبِيْبِ اللهِ مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَ مِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَ الذَاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ

اَللّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَ مِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَ الذَاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ

اَللّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَ مِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَ الذَاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ

وَ سَلِّمْ وَ رَضِيَ اللهُ  تَبَارَكَ وَ تَعَالىَ عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ الله اَجْمَعِيْنَ

حَسْبُــنَا اللهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيْلِ

نِعْمَ الْمَوْلَى وَ نِعْمَ النَّصِيْرِ

ولاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ اْلعَظِيم

اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْم { 3×}

الَّذِ يْنَ آ مَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوب

اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَ نَّهُ :

لاَاِلَهَ إِلاَّ اللهُ                           حَيٌّ مَعْبُوْدٌ

لاَاِلَهَ إِلاَّ اللهُ                           حَيٌّ مَوْجُوْدٌ

لاَاِلَهَ إِلاَّ اللهُ                           حَيٌّ  بَاقٌ

لاَاِلَهَ إِلاَّ اللهُ                           {45 ×}

لاَاِلَهَ إِلاَّ اللهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ كَلِمَةُ حقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَ وَ عَلَيْهَا نَمُوْتُ وَ بِهَا نُبْعَثُ اِنْ شَاءَ اللهُ مِنَ الشَّاهِدِيْنَ

الفَاتِحَةُ : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ.إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ.اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ.صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّينَ

PENJELASAN TENTANG SEGALA HAL YANG DAPAT MERUSAK IBADAH SESEORANG UNTUK SAMPAI KEPADA ALLAH

البيان عن احوال ما يفسد عبادة المرء للوصول  الى الله

اعلم أنّ اهميتك يعنى ان تحفظ نفسك من كل المعاصى اما ظاهرا او باطنا ، و كذالك  ان تخلع نفسك من كل ما يفسدك للوصول الى الله العزة ، مثل الكسل و الفُتور و المَلَل.وسبب حضور ذالك كلها يعنى انقاص الإيمان و شرك الخافي ، مثل الر ياء و السُمعة  والعجوب و الحجب. ومن ثم ، أنّ شفاء هذ الأمراض و هوا المشاهدة باليقين بأنّ كل شيء لله و من الله تعالى.

Artinya : “Ketahuilah yang paling peting bagi anda adalah, hendaklah selalu menjaga diri dari segala kemaksiyatan, baik yang fisik maupun yang batin, begitu juga hendaklah engkau melepas diri dari segala yang dapat merusak dirimu untuk dapat sampai kepada Allah, seperti malas, mudah menyerah, dan cepat bosan (dalam beribadah kepada Allah). Sebab munculnya penyakit itu karena kurangnya iman dan suka berbuat syirik kecil, seperti riya’ (beramal baik agar dilihat oleh orang lain), sum’ah (beramal baik agar mendapatkan pujian), ‘ujub (perasaan angkuh karena adanya kelebihan baik ilmu, kedudukan, kekayaan, dll), dan al-hajbu (menutup diri dari segala kebaikan untuk dirinya). Oleh karenanya, sesungguhnya obat dari penyakit ini adalah AL-MUSYAHADAH (menyaksikan Allah) dengan penuh keyakinan bahwa segala sesuatu adalah karena Allah dan muncul dari Allah semata.”

ILMU TAUHID

  1. عرف علم التوحيد ؟ وكيف يقو ى الإيمان ؟

علم التوحيد هو علم يثبت به العقائد الدينية بالأدلة اليقينية القطعية من الكتاب والسنة المتواترة والإجماع والعقل.

أما إذا أردت أن يقوى  إيمانك فعليك بتعلم علم التوحيد من كتب أهل السنة والجماعة لقول الله عز و جل : {فاعلم أنه لا إله إلا الله} سورة محمد آية (19). ففى دراسة  علم التوحيد حصانة للمسلم فى دفع شبه أهل الكفر والإلحاد ومعرفة الردود على الفرق الضالة كالمجسمة والشبهة ومما يجعل الإيمان يقوى أيضا التفكر فى مخلوقات الله لقوله تعالى : {أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت، وإلى السماء كيف رفعت}سورة الغاشية آية (17 و 18). وأخيرا الزم ذكرالله عز و جل حتى تطمئن نفسك بذكره، فلقد قال الله تبارك وتعالى {الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب} سورة الرعد آية (28).

  1. ماذا يدرس علم التوحيد؟

يدرس علم التوحيد الآتى :

أ‌.      ذات الله من حيث مايجب الله وما يستحيل عليه وما يجوز له.

ب‌.  ذات الرسول من حيث مايجب وما يجوز وما يستحيل عليهم.

ت‌.  الأمور السمعيات أى الأمور الواجب الإيمان بها من غير أن نراها مثل الجنة و النار وعذاب ونعيم القبر والصراط والكوثر والميزان …الخ. أما مسائل القبور والتوسل والإستغاثة فليست من أمور التوحيد.

  1. ماهي كلمة التوحيد؟

قال الله تعالى : {فاعلم أنه لا إله إلا الله} سورة محمد آية (19). و حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدّث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلا ة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءَهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله (رواه البخارى (1/75 فتح) دار المعرفة. ومسلم (1/53) برقم (36) دار إحياء الكتب العربية ).

كتاب انتبه دينك فى خطر

TATA CARA SHALAT HAJAT

Shalat Hajat 12 Reka’at, Baik di waktu Siang ataupun Malam

Dilakukan Dengan dua reka’at-dua reka’at

Pada Saat Tasyahud Dua Reka’at Terakhir :

  1. Memuji Allah,
  2. Shalawat Kepada Nabi Muhammad saw, kemudian
  3. Sujud dan Membaca ;
  • Surat Al-Fatihah     [ 7 X ]
  • Zikir [ 10 X ]   : لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ  لاَ شَرِ يْكَ لَهُ    لَهُ اْلمُلْكُ وَ لَهُ اْلحَمْدُ وَهُوَ عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ  قَدِ يْرٌ
  • Doa                 : اَللّهُمَّ إِ نِّى اَسْأَ لُكَ بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ  مِنْ عَرْشِكَ وَ مُــنْتَــهَى الرَّحْمَةِ  مِنْ كِتَابِكَ وَاسْمِكَ اْلأَعْظَمِ وَجَدِّ كَ اْلأَعْلىَ وَكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ
  • Lalu Sebutkan Hajat-nya

4.  Setelah itu bangun, duduk dan salam ke kanan dan ke kiri.

HR. al-Hakim dari Abdullah bin Mas’ud

{كتاب المتجر الرّابح فى ثواب العمل الصالح للحافظ أبى محمد شرف الدين عبدالمؤمن بن خلفْ الدمياطى ، دار خضر ،  لبنان ، 1996، ص. 203}

DALIL MALAM NISHFU SYA’BAB

حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِىٍّ الْخَلاَّلُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنْبَأَنَا ابْنُ أَبِى سَبْرَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا يَوْمَهَا. فَإِنَّ اللَّهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ أَلاَ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ أَلاَ مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ أَلاَ مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ أَلاَ كَذَا أَلاَ كَذَا حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ » {إمام ابن ماجه : سنن لإبن ماجه _باب ما جاء في ليلة النصف_جزء : 4_صفحة : 372}

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْفَضْلِ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ أَخْبَرَنَا الشَّافِعِىُّ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ قَالَ ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ أَبِى الدَّرْدَاءِ قَالَ : مَنْ قَامَ لَيْلَتَىِ الْعِيدِ لِلَّهِ مُحْتَسِبًا لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ حِينَ تَمُوتُ الْقُلُوبُ. {ش} قَالَ الشَّافِعِىُّ : وَبَلَغَنَا أَنَّهُ كَانَ يُقَالُ : إِنَّ الدُّعَاءَ يُسْتَجَابُ فِى خَمْسِ لَيَالٍ فِى لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةِ الأَضْحَى وَلَيْلَةِ الْفِطْرِ وَأَوَّلِ لَيْلَةِ مِنْ رَجَبٍ وَلَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ. قَالَ : وَبَلَغَنَا أَنَّ ابْنَ عُمَرَ كَانَ يُحْيِى لَيْلَةَ جَمْعٍ وَلَيْلَةُ جَمْعٍ هِىَ لَيْلَةُ الْعِيدِ لأَنَّ فِى صُبْحِهَا النَّحْرُ{سنن البيهقى الكبرى : باب عبادة ليلة العيدين _ جزء : 2_صفحة : 303}

ذكر عمل أهل مكة ليلة النصف من شعبان واجتهادهم فيها لفضلها وأهل مكة فيما مضى إلى اليوم إذا كان ليلة النصف من شعبان ، خرج عامة الرجال والنساء إلى المسجد ، فصلوا ، وطافوا ، وأحيوا ليلتهم حتى الصباح بالقراءة في المسجد الحرام ، حتى يختموا القرآن كله ، ويصلوا ، ومن صلى منهم تلك الليلة مائة ركعة يقرأ في كل ركعة بـ الحمد ، و قل هو الله أحد عشر مرات ، وأخذوا من ماء زمزم تلك الليلة ، فشربوه ، واغتسلوا به ، وخبؤوه عندهم للمرضى ، يبتغون بذلك البركة في هذه الليلة ، ويروى فيه أحاديث كثيرة{أخبار مكة الفاكهي : ذكر عمل أهل مكة ليلة النصف من شعبان_جزء : 5_صفحة : 23 }

أخبرنا عبد الخالق بن علي المؤذن ، أخبرنا أبو جعفر محمد بن بسطام القرشي بقرية داية ، حدثنا أبو جعفر أحمد بن محمد بن جابر ، حدثني أحمد بن عبد الكريم ، حدثنا خالد الحمصي ، عن عثمان بن سعيد بن كثير ، عن محمد بن المهاجر ، عن الحكم بن عتيبة ، عن إبراهيم ، قال : قال علي : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة النصف من شعبان قام فصلى أربع عشرة ركعة ، ثم جلس بعد الفراغ ، فقرأ بأم القرآن أربع عشرة مرة ، وقل هو الله أحد أربع عشرة مرة ، وقل أعوذ برب الفلق أربع عشرة مرة ، وقل أعوذ برب الناس أربع عشرة مرة ، وآية الكرسي مرة ، و ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم (1) ) الآية ، فلما فرغ من صلاته ، سألته عما رأيت من صنيعه ، قال : « من صنع مثل الذي رأيت كان له كعشرين حجة مبرورة ، وصيام عشرين سنة مقبولة ، فإن أصبح في ذلك اليوم صائما كان له كصيام سنتين سنة ماضية ، وسنة مستقبلة » . قال الإمام أحمد : « يشبه أن يكون هذا الحديث موضوعا ، وهو منكر ، وفي رواية قبل عثمان بن سعيد مجهولون ، والله أعلم » {شعب الإيمان للبيهقي : باب ليلة النصف من شعبان قام فصلى _جزء : 8_صفحة : 360 }

 

SIFAT-SIFAT TERCELA PENGIKIS PAHALA

{صفة المذمومة}

1.              العجب :

Di dalam hati tersimpan perasaan angkuh karena adanya kelebihan baik ilmu, kedudukan, kekayaan, dll.

2.           الكبر :

Sombong dan merasa kalau ia tidak memiliki kekurangan.

3.            الر ياء :

Beramal baik agar dapat dilihat dan diketahui oleh orang lain.

4.            السمعة :

Beramal baik, namun untuk mendapatkan pujian dari orang lain.

5.            الغضب :

Pemarah yang tidak terkendali.

6.            الحسد :

Dengki dan tidak senang jika orang lain mendapatkan kelebihan nikmat.

7.            شَرَّحُ الطعام :

Pemakan dan peminum yang tidak berbatas.

8.            شرح الكلام :

Orang yang terlalu banyak bicara dan bergosip.

9.            الطمع :

Serakah terhadap benda dunia, dan tidak pernah merasa cukup dengan apa yang telah dimilikinya.

10.            حب الدنيا :

Terlalu cinta dengan kehidupan di dunia.

11.            كراهية الموت :

Takut mati.

DOA SHALAT TASBIH

{الدعاء لصلاة التسبيح}

 

اللهم إني  اسألك توفيقَ اهلِ الهدى واعمالَ اهلِ اليقين ومُناصحةَ اهلِ التوبة وعزمَ اهل الصبر و جِدَّ اهلِ الخشية وطَلَبَ اهلِ الرَّغبة وتَعَبُّدَ اهلِ الورع  و عرفانَ اهل العلم حتى اخافك

اللهم إني اسألك مخافة تُجيرنى عن معاصيك حتى اعمل بطاعتك عملا يستحق به رضاك وحتى اُ نَاصِحَكَ فى التوبة خوفا منك وحتى اُخْلِصَ لك النصيحةَ حبا لك و حتى اتوكل عليك فى الأمور كلها حُسْنَ الظّنّ بكَ سبحانك ياخالق النور

 

{شيخ محمد ارشاد البنجاري / كتاب سبيل المهتدين / مجلد الثاني}